أ. د. محمد عمارة:المؤلف
د. محمد عبدالله الشرقاوي:المؤلف
الأستاذ/ هاني محمود:المؤلف
أ.د. خالد فهمي:المؤلف
أنس السلطان:المؤلف
المؤلف:زين الدين أبي الفرج ابن رجب الحنبلي
2016-01-01:تاريخ النشر
9786144479476:ISBN
Arabic:اللغة
القواعد الفقهية ابن رجب
1شعار
2المقدمة
3(الْقَاعِدَةُ الْأُولَى)الْمَاءُ الْجَارِي
4(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ): شَعَرُ الْحَيَوَانِ فِي حُكْمِ الْمُنْفَصِلِ عَنْهُ
5(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ): مَنْ وَجَبَتْ عَلَيْهِ عِبَادَةٌ
6(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ): الْعِبَادَاتُ
7(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ):مَنْ عَجَّلَ عِبَادَةً
8(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ): إذَا فَعَلَ عِبَادَةً فِي وَقْتِ وُجُوبِهَا
9(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ):مَنْ تَلَبَّسَ بِعِبَادَةٍ
10(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ):مَنْ قَدَرَ عَلَى بَعْضِ الْعِبَادَةِ وَعَجَزَ عَنْ بَاقِيهَا
11(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ): فِي الْعِبَادَاتِ الْوَاقِعَةِ عَلَى وَجْهٍ مُحَرَّمٍ
12(الْقَاعِدَةُ الْعَاشِرَةُ): الْأَلْفَاظُ الْمُعْتَبَرَةُ فِي الْعِبَادَاتِ وَالْمُعَامَلَاتِ
13(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةَ عَشْرَةَ):مَنْ عَلَيْهِ فَرْضٌ
14(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ):الْمَذْهَبُ
15(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةَ عَشْرَةَ):إذَا وَجَدْنَا أَثَرًا مَعْلُولًا
16(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةَ عَشَرَ):إذَا وُجِدَ سَبَبُ إيجَابٍ أَوْ تَحْرِيمٍ
17(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةَ عَشَر):إذَا اسْتَصْحَبْنَا أَصْلًا
18(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةَ عَشَرَ):إذَا كَانَ الْوَاجِبُ بَدَلًا
19(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةَ عَشَرَ):إذَا تَقَابَلَ عَمَلَانِ
20(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةَ عَشَرَ): إذَا اجْتَمَعَتْ عِبَادَتَانِ
21(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةَ عَشَرَ):إمْكَانُ الْأَدَاءِ
22(الْقَاعِدَةُ الْعِشْرُونَ):النَّمَاءُ الْمُتَوَلِّدُ مِنْ الْعَيْنِ
23(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالْعِشْرُونَ):وَقَدْ يَخْتَصُّ الْوَلَدُ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ النَّمَاءِ الْمُتَوَلِّدِ مِنْ الْعَيْنِ بِأَحْكَامٍ
24(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالْعِشْرُونَ):الْعَيْنُ الْمُنْغَمِرَةُ فِي غَيْرِهَا
25(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ حُرِّمَ عَلَيْهِ الِامْتِنَاعُ
26(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ تَعَلَّقَ بِمَالِهِ حَقٌّ وَاجِبٍ
27(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ ثَبَتَ لَهُ مِلْكُ عَيْنٍ بِبَيِّنَةٍ
28(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ أَتْلَفَ شَيْئًا لِدَفْعِ أَذَاهُ
29(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ أَتْلَفَ نَفْسًا أَوْ أَفْسَدَ عِبَادَةً
30(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْعِشْرُونَ): إذَا حَصَلَ التَّلَفُ مِنْ فِعْلَيْنِ
31(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالْعِشْرُونَ):مَنْ سُومِحَ فِي مِقْدَارٍ يَسِيرٍ
32(الْقَاعِدَةُ الثَّلَاثُونَ):إذَا خَرَجَ عَنْ مِلْكِهِ مَالٌ
33(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالثَّلَاثُونَ):مَنْ شَرَعَ فِي عِبَادَةٍ
34الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالثَّلَاثُونَ):يَصِحُّ عِنْدَنَا اسْتِثْنَاءُ مَنْفَعَةِ الْعَيْنِ
35(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالثَّلَاثُونَ):الِاسْتِثْنَاءُ الْحُكْمِيُّ
36(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالثَّلَاثُونَ):اسْتِحْقَاقُ مَنَافِعِ الْعَبْدِ
37(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَة وَالثَّلَاثُونَ):مَنْ مَلَكَ مَنْفَعَةَ عَيْنٍ بِعَقْدٍ
38(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَة وَالثَّلَاثُونَ):مَنْ اسْتَأْجَرَ عَيْنًا
39(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَة وَالثَّلَاثُونَ):فِي تَوَارُدِ الْعُقُودِ الْمُخْتَلِفَةِ
40(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالثَّلَاثُونَ):فِيمَا إذَا وَصَلَ بِأَلْفَاظِ الْعُقُودِ
41(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَة وَالثَّلَاثُونَ):فِي انْعِقَادِ الْعُقُودِ بِالْكِنَايَاتِ
42(الْقَاعِدَةُ الْأَرْبَعُونَ):الْأَحْكَامُ الْمُتَعَلِّقَةُ بِالْأَعْيَانِ
43(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة وَالْأَرْبَعُونَ):إذَا تَعَلَّقَ بِعَيْنِ حَقٍّ تَعَلُّقًا لَازِمًا
44(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالْأَرْبَعُونَ):فِي أَدَاءِ الْوَاجِبَاتِ الْمَالِيَّةِ
45(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْأَرْبَعُونَ):فِيمَا يَضْمَنُ مِنْ الْأَعْيَانِ بِالْعَقْدِ
46(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالْأَرْبَعُونَ):فِي قَبُولِ قَوْلِ الْأُمَنَاءِ فِي الرَّدِّ وَالتَّلَفِ
47(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَة وَالْأَرْبَعُونَ):عُقُودُ الْأَمَانَاتِ
48(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَة وَالْأَرْبَعُونَ):فِي الْعُقُودِ الْفَاسِدَةِ
49(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْأَرْبَعُونَ): كُلُّ مَنْ مَلَكَ شَيْئًا بِعِوَضٍ
50(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَة وَالْأَرْبَعُونَ):الْقَبْضُ فِي الْعُقُودِ
51(الْقَاعِدَةُ الْخَمْسُونَ):هَلْ يَتَوَقَّفُ الْمِلْكُ فِي الْعُقُودِ الْقَهْرِيَّةِ
52(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة وَالْخَمْسُونَ):فِيمَا يُعْتَبَرُ الْقَبْضُ لِدُخُولِهِ فِي ضَمَانِ مَالِكِهِ
53(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالْخَمْسُونَ):فِي التَّصَرُّفِ فِي الْمَمْلُوكَاتِ قَبْلَ قَبْضِهَا
54(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْخَمْسُونَ):مَنْ تَصَرَّفَ فِي عَيْنٍ تَعَلَّقَ بِهَا حَقٌّ لِلَّهِ تَعَالَى
55(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالْخَمْسُونَ): مَنْ ثَبَتَ لَهُ حَقٌّ فِي عَيْنٍ وَسَقَطَ بِتَصَرُّفِ غَيْرِهِ فِيهَا
56(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَة وَالْخَمْسُونَ):مَنْ ثَبَتَ لَهُ حَقُّ التَّمَلُّكِ بِفَسْخٍ أَوْ عَقْدٍ
57(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَة وَالْخَمْسُونَ):شُرُوطُ الْعُقُودِ مِنْ أَهْلِيَّةِ الْعَاقِدِ
58(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَة وَالْخَمْسُونَ):إذَا تَقَارَنَ الْحُكْمُ وَوُجُودُ الْمَنْعِ مِنْهُ
59(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْخَمْسُونَ):مَنْ تَعَلَّقَ بِهِ الِامْتِنَاعُ مِنْ فِعْلٍ
60(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَة وَالْخَمْسُونَ):الْعُقُودُ لَا تُرَدُّ إلا عَلَى مَوْجُودٍ بِالْفِعْلِ أَوْ بِالْقُوَّةِ
61(الْقَاعِدَةُ السِّتُّونَ):التَّفَاسُخُ فِي الْعُقُودِ
62(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة وَالسِّتُّونَ):الْمُتَصَرِّفُ تَصَرُّفًا عَامًّا عَلَى النَّاسِ
63(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالسِّتُّونَ):فِيمَا يَنْعَزِلُ قَبْلَ الْعِلْمِ بِالْعَزْلِ
64(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالسِّتُّونَ):وَهِيَ أَنَّ مَنْ لَا يُعْتَبَرُ رِضَاهُ لِفَسْخِ عَقْدٍ أَوْ حِلِّهِ
65(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالسِّتُّونَ):مَنْ تَوَقَّفَ نُفُوذُ تَصَرُّفِهِ أَوْ سُقُوطُ الضَّمَانِ
66(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَة وَالسِّتُّونَ): وَهِيَ مَنْ تَصَرَّفَ فِي شَيْءٍ
67(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالسِّتُّونَ):وَلَوْ تَصَرَّفَ مُسْتَنِدًا إلَى سَبَبٍ
68(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالسِّتُّونَ):مَنْ اسْتَحَقَّ الرُّجُوعَ بِعَيْنٍ
69(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالسِّتُّونَ): إيقَاعُ الْعِبَادَاتِ أَوْ الْعُقُودِ
70(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَة وَالسِّتُّونَ):الْعَقْدُ الْوَارِدُ عَلَى عَمَلٍ مُعَيَّنٍ
71(الْقَاعِدَةُ السَّبْعُونَ):الْفِعْلُ الْمُتَعَدِّي إلَى مَفْعُولٍ
72(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة وَالسَّبْعُونَ):فِيمَا يَجُوزُ الْأَكْلُ مِنْ الْأَمْوَالِ بِغَيْرِ إذْنِ
73(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالسَّبْعُونَ):اشْتِرَاطُ النَّفَقَةِ وَالْكِسْوَةِ فِي الْعُقُودِ
74(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالسَّبْعُونَ):اشْتِرَاطُ نَفْعِ أَحَدِ الْمُتَعَاقِدَيْنِ فِي الْعَقْدِ
75(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالسَّبْعُونَ):فِيمَنْ يَسْتَحِقُّ الْعِوَضَ عَنْ عَمَلٍ بِغَيْرِ شَرْطٍ
76(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَة وَالسَّبْعُونَ):فِيمَنْ يَرْجِعُ بِمَا أَنْفَقَ عَلَى مَالِ غَيْرِهِ بِغَيْرِ إذْنِهِ
77(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَة وَالسَّبْعُونَ):الشَّرِيكَانِ فِي عَيْنِ مَالٍ أَوْ مَنْفَعَةٍ
78(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَة وَالسَّبْعُونَ):مَنْ اتَّصَلَ مِلْكُهُ بِمِلْكِ غَيْرِهِ
79(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالسَّبْعُونَ):مَنْ أَدْخَلَ النَّقْصَ عَلَى مِلْكِ غَيْرِهِ
80(الْقَاعِدَةُ الثَّمَانُونَ):مَا تَكَرَّرَ حَمْلُهُ مِنْ أُصُولِ الْبُقُولِ وَالْخَضْرَاوَاتِ
81(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة وَالثَّمَانُونَ):النَّمَاءُ الْمُتَّصِلُ فِي الْأَعْيَانِ الْمَمْلُوكَةِ
82(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَة وَالثَّمَانُونَ):وَالنَّمَاءُ الْمُنْفَصِلُ
83(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالثَّمَانُونَ):إذَا انْتَقَلَ الْمِلْكُ عَنْ النَّخْلَةِ بِعَقْدٍ أَوْ فَسْخٍ
84(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَة وَالثَّمَانُونَ):الْحَمْلُ هَلْ لَهُ حُكْمٌ قَبْل انْفِصَالِهِ أَمْ لَا
85(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالثَّمَانُونَ): الْحُقُوقُ خَمْسَةُ أَنْوَاعٍ
86(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَة وَالثَّمَانُونَ):الْمِلْكُ أَرْبَعَةُ أَنْوَاعٍ
87(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَة وَالثَّمَانُونَ):فِيمَا يَقْبَلُ النَّقْلَ وَالْمُعَاوَضَةَ
88(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالثَّمَانُونَ): فِي الِانْتِفَاعِ وَإِحْدَاثِ مَا يُنْتَفَعُ بِهِ مِنْ الطُّرُقِ الْمَسْلُوكَةِ
89(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالثَّمَانُونَ):أَسْبَابُ الضَّمَانِ
90(الْقَاعِدَةُ التِّسْعُونَ): الْأَيْدِي الْمُسْتَوْلِيَةُ عَلَى مَالِ الْغَيْرِ بِغَيْرِ إذْنِهِ ثَلَاثَةٌ
91(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالتِّسْعُونَ): يُضْمَنُ بِالْعَقْدِ وَبِالْيَدِ الْأَمْوَالُ الْمَحْضَةُ الْمَنْقُولَةُ إذَا وُجِدَ فِيهَا النَّقْلُ
92(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالتِّسْعُونَ):هَلْ تَثْبُتُ يَدُ الضَّمَانِ مَعَ ثُبُوتِ يَدِ الْمَالِكِ أَمْ لَا
93(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالتِّسْعُونَ):مَنْ قَبَضَ مَغْصُوبًا مِنْ غَاصِبِهِ وَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّهُ مَغْصُوبٌ
94(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ وَالتِّسْعُونَ):قَبْضُ مَالِ الْغَيْرِ مِنْ يَدِ قَابِضِهِ بِحَقٍّ بِغَيْرِ إذْنِ مَالِكِهِ
95(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالتِّسْعُونَ): مَنْ أَتْلَفَ مَالَ غَيْرِهِ وَهُوَ يَظُنُّ أَنَّهُ لَهُ أَوْ تَصَرَّفَ فِيهِ
96(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالتِّسْعُونَ): مَنْ وَجَبَ عَلَيْهِ أَدَاءُ عَيْنِ مَالٍ
97(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالتِّسْعُونَ):مَنْ بِيَدِهِ مَالٌ أَوْ فِي ذِمَّتِهِ دَيْنٌ
98(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالتِّسْعُونَ):مَنْ ادَّعَى شَيْئًا وَوَصَفَهُ
99(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالتِّسْعُونَ):مَا تَدْعُوَا الْحَاجَةُ إلَى الِانْتِفَاعِ بِهِ مِنْ الْأَعْيَانِ
100(الْقَاعِدَةُ الْمِائَةُ):الْوَاجِبُ بِالنَّذْرِ
101(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَة بَعْدَ الْمِائَة):مَنْ خُيِّرَ بَيْنَ شَيْئَيْنِ وَأَمْكَنَهُ الْإِتْيَانُ بِنِصْفَيْهِمَا مَعًا
102(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):مَنْ أَتَى بِسَبَبٍ يُفِيدُ الْمِلْكَ أَوْ الْحِلَّ أَوْ يُسْقِطُ الْوَاجِبَاتِ عَلَى وَجْهٍ مُحَرَّمٍ
103(الْقَاعِدَة الثَّالِثَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْفِعْلُ الْوَاحِدُ يُبْنَى بَعْضُهُ عَلَى بَعْضٍ
104(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):الرِّضَا بِالْمَجْهُولِ قَدْرًا أَوْ جِنْسًا أَوْ وَصْفًا
105(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):فِي إضَافَةِ الْإِنْشَاءَاتِ والإخبارات إلَى الْمُبْهَمَاتِ
106(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):يَنْزِل الْمَجْهُولُ مَنْزِلَةَ الْمَعْدُومِ وَإِنْ كَانَ الْأَصْلُ بَقَاءَهُ
107(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):تَمْلِيكُ الْمَعْدُومِ, وَالْإِبَاحَةُ
108(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):مَا جُهِلَ وُقُوعُهُ مُتَرَتِّبًا أَوْ مُتَقَارِنًا
109(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْمَنْعُ مِنْ وَاحِدٍ مُبْهَمٍ مِنْ أَعْيَانٍ أَوْ مُعَيَّنٍ مُشْتَبِهَةٍ بِأَعْيَانٍ يُؤَثِّرُ الِاشْتِبَاهُ فِيهَا
110(الْقَاعِدَةُ الْعَاشِرَةُ بَعْدَ الْمِائَةِ):مَنْ ثَبَتَ لَهُ أَحَدُ أَمْرَيْنِ فَإِنْ اخْتَارَ أَحَدَهُمَا سَقَطَ الْآخَرُ
111(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا كَانَ الْوَاجِبُ بِسَبَبٍ وَاحِدٍ أَحَدَ شَيْئَيْنِ فَقَامَتْ حُجَّةٌ بِهَا أَحَدُهُمَا دُونَ الْآخَرِ
112(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا اجْتَمَعَ لِلْمُضْطَرِّ مُحَرَّمَانِ
113(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا وَجَدْنَا جُمْلَةً ذَاتَ أَعْدَادٍ مُوَزَّعَةٍ عَلَى جُمْلَةٍ أُخْرَى
114(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إطْلَاقُ الشَّرِكَةِ هَلْ يَتَنَزَّلُ عَلَى الْمُنَاصَفَةِ
115(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْحُقُوقُ الْمُشْتَرَكَةُ بَيْنَ اثْنَيْنِ فَصَاعِدًا
116(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةَ عَشْرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):مَنْ اسْتَنَدَ تَمَلُّكُهُ إلَى سَبَبٍ مُسْتَقِرٍّ
117(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):كُلُّ عَقْدٍ مُعَلَّقٍ يَخْتَلِفُ بِاخْتِلَافِ حَالَيْنِ
118(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):تَعْلِيقُ فَسْخِ الْعَقْدِ وَإِبْطَالِهِ لِوُجُودِهِ
119(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةَ عَشَرَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا وَجَدْنَا لَفْظًا عَامًّا قَدْ خُصَّ بَعْضُ أَفْرَادِهِ بِحُكْمٍ مُوَافِقٍ لِلْأَوَّلِ أَوْ مُخَالِفٍ لَهُ
120(الْقَاعِدَةُ الْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): يُرَجَّحُ ذُو الْقَرَابَتَيْنِ عَلَى ذِي الْقَرَابَةِ الْوَاحِدَةِ
121(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): فِي تَخْصِيصِ الْعُمُومِ بِالْعُرْفِ
122(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): يُخَصُّ الْعُمُومُ بِالْعَادَةِ عَلَى الْمَنْصُوصِ
123(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):وَيُخَصُّ الْعُمُومُ بِالشَّرْعِ أَيْضًا عَلَى الصَّحِيحِ فِي مَسَائِلَ
124(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):هَلْ نَخُصُّ اللَّفْظَ الْعَامَّ بِسَبَبِهِ الْخَاصِّ إذَا كَانَ السَّبَبُ هُوَ الْمُقْتَضِي لَهُ؟
125(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): النِّيَّةُ تَعُمُّ الْخَاصَّ وَتُخَصِّصُ الْعَامَّ بِغَيْرِ خِلَافٍ فِيهَا
126(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الصُّوَرُ الَّتِي لَا تُقْصَدُ مِنْ الْعُمُومِ عَادَةً
127(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): إذَا اسْتَنَدَ إتْلَافُ أَمْوَالِ الْآدَمِيِّينَ وَنُفُوسِهِمْ إلَى مُبَاشَرَةٍ
128(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا اخْتَلَفَ حَالُ الْمَضْمُونِ فِي حَالَيْ الْجِنَايَةِ وَالسِّرَايَةِ.
129(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالْعِشْرُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): إذَا تَعَيَّنَتْ حَالُ الْمَرْمِيِّ تَجِيئ بَيْنَ الرَّمْي وَالْإِصَابَةِ،
130(الْقَاعِدَةُ الثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْمَسْكَنُ وَالْخَادِمُ وَالْمَرْكَبُ الْمُحْتَاجُ إلَيْهِ لَيْسَ بِمَالٍ فَاضِلٍ
131(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْقُدْرَةُ عَلَى اكْتِسَابِ الْمَالِ بِالْبِضْعِ لَيْسَ بِغِنًى مُعْتَبَرٍ،
132(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْقُدْرَةُ عَلَى اكْتِسَابِ الْمَالِ بِالصِّنَاعَاتِ غَنِيٌّ بِالنِّسْبَةِ إلَى نَفَقَةِ النَّفْسِ،
133(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): يَثْبُتُ تَبَعًا مَا لَا يَثْبُتُ اسْتِقْلَالًا فِي مَسَائِلَ
134(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْمَنْعُ أَسْهَلُ مِنْ الرَّفْعِ،
135(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْمِلْكُ الْقَاصِرُ مِنْ ابْتِدَاءٍ لَا يُسْتَبَاحُ فِيهِ الْوَطْءُ
136(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْوَطْءُ الْمُحَرَّمُ الْعَارِضُ هَلْ يَسْتَتْبِعُ تَحْرِيمَ مُقَدِّمَاتِهِ أَمْ لَا؟
137(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْوَاجِبُ بِقَتْلِ الْعَمْدِ هَلْ هُوَ الْقَوَدُ عَيْنًا أَوْ أَحَدُ أَمْرَيْنِ إمَّا الْقَوَدُ وَإِمَّا الدِّيَةُ،
138(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْعَيْنُ الْمُتَعَلِّقُ بِهَا حَقٌّ لِلَّهِ تَعَالَى أَوْ لِآدَمِيٍّ،
139الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالثَّلَاثُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):(الْقَاعِدَةُ الْحُقُوقُ الْوَاجِبَةُ مِنْ جِنْسٍ إذَا كَانَ بَعْضُهَا مُقَدَّرًا بِالشَّرْعِ وَبَعْضُهَا غَيْرُ مُقَدَّرٍ بِهِ،
140(الْقَاعِدَةُ الْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):مَنْ سَقَطَتْ عَنْهُ الْعُقُوبَةُ بِإِتْلَافِ نَفْسٍ أَوْ طَرَفٍ مَعَ قِيَامِ الْمُقْتَضَى لَهُ لِمَانِعٍ فَإِنَّهُ يَتَضَاعَفُ عَلَيْهِ الْغُرْمُ،
141(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا أَتْلَفَ عَيْنًا تَعَلَّقَ بِهَا حَقُّ اللَّهِ تَعَالَى مَنْ يَجِبُ عَلَيْهِ حِفْظُهَا وَاسْتِيفَاؤُهَا إلَى مُدَّةٍ مَعْلُومَةٍ لَزِمَهُ ضَمَانُهَا بِقِيمَتِهَا فِي ذَلِكَ الْوَقْتِ،
142(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): مَا زَالَ مِنْ الْأَعْيَانِ ثُمَّ عَادَ بِأَصْلِ الْخِلْقَةِ أَوْ بِصُنْعِ آدَمِيٍّ هَلْ يُحْكَمُ عَلَى الْعَائِدِ بِحُكْمِ الْأَوَّلِ أَمْ لَا؟
143(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): يَقُومُ الْبَدَلُ مَقَامَ الْمُبْدَلِ وَيَسُدُّ مَسَدَّهُ وَيَبْنِي حُكْمَهُ عَلَى حُكْمِ مُبْدَلِهِ فِي مَوَاضِعَ كَثِيرَةٍ،
144(الْقَاعِدَةُ الرَّابِعَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): فِيمَا يَقُومُ فِيهِ الْوَرَثَةُ مَقَامَ مَوْرُوثِهِمْ مِنْ الْحُقُوقِ،
145(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): الْمُعْتَدَّةُ الْبَائِنُ فِي حُكْمِ الزَّوْجَاتِ فِي مَسَائِلَ
146(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):تُفَارِقُ الْمُطَلَّقَةُ الرَّجْعِيَّةُ الزَّوْجَاتِ فِي صُوَرٍ
147(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): أَحْكَامُ النِّسَاءِ عَلَى النِّصْفِ مِنْ أَحْكَامِ الرِّجَالِ فِي مَوَاضِعَ
148(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):مِنْ أَدْلَى بِوَارِثٍ وَقَامَ مَقَامَهُ فِي اسْتِحْقَاقِ إرْثِهِ سَقَطَ بِهِ،
149(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالْأَرْبَعُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْحَقُّ الثَّابِتُ لِمُعَيَّنٍ يُخَالِفُ الثَّابِتَ لِغَيْرِ مُعَيَّنٍ فِي أَحْكَامٍ
150(الْقَاعِدَةُ الْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):تُعْتَبَرُ الْأَسْبَابُ فِي عُقُودِ التَّمْلِيكَاتِ كَمَا يُعْتَبَرُ فِي الْأَيْمَانِ،
151(الْقَاعِدَةُ الْحَادِيَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): دَلَالَةُ الْأَحْوَالِ يَخْتَلِفُ بِهَا دَلَالَةُ الْأَقْوَالِ
152(الْقَاعِدَةُ الثَّانِيَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):الْمُحَرَّمَاتُ فِي النِّكَاحِ أَرْبَعَةُ أَنْوَاعٍ
153(الْقَاعِدَةُ الثَّالِثَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):وَلَدُ الْوَلَدِ هَلْ يَدْخُلُ فِي مُسَمَّى الْوَلَدِ عِنْدَ الْإِطْلَاقِ,
154(الْقَاعِدَةُ الرابعة وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ)
155(الْقَاعِدَةُ الْخَامِسَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): يَتَقَرَّرُ الْمَهْرُ كُلُّهُ لِلْمَرْأَةِ بِأَحَدِ ثَلَاثَةِ أَشْيَاءَ
156(الْقَاعِدَةُ السَّادِسَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):فِيمَا يَنْتَصِفُ بِهِ الْمَهْرُ قَبْلَ اسْتِقْرَارِهِ
157(الْقَاعِدَةُ السَّابِعَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ): إذَا تَغَيَّرَ حَالُ الْمَرْأَةِ الَّتِي فِي الْعِدَّةِ
158(الْقَاعِدَةُ الثَّامِنَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا تَعَارَضَ مَعَنَا أَصْلَانِ عُمِلَ بِالْأَرْجَحِ مِنْهُمَا لِاعْتِضَادِهِ بِمَا يُرَجِّحُهُ,
159(الْقَاعِدَةُ التَّاسِعَةُ وَالْخَمْسُونَ بَعْدَ الْمِائَةِ):إذَا تَعَارَضَ الْأَصْلُ وَالظَّاهِرُ فَإِنْ كَانَ الظَّاهِرُ حُجَّةً يَجِبُ قَبُولُهَا شَرْعًا
160(الْقَاعِدَةُ السِّتُّونَ بَعْدَ الْمِائَة): تُسْتَعْمَلُ الْقُرْعَةُ فِي تَمَيُّزِ الْمُسْتَحِقِّ إذَا ثَبَتَ الِاسْتِحْقَاقُ ابْتِدَاءً لِمُبْهَمٍ غَيْرِ مُعَيَّنٍ عِنْدَ تَسَاوِي أَهْلِ الِاسْتِحْقَاقِ.
161点击复制
确认
复制成功
Copyright©2020 China Intercontinental Press. All rights reserved
京ICP备13021801号
3.136.26.20 五洲传播出版社
3.136.26.20 China Intercontinental Press
【Log in now】