الحدث الأول

كيف يتهيأ الراوِيَة، بناء على تجربة سابقة ومحددة ولطيفة، لنبش الحقيقة من قرارة بئر

نزول البطل في بريبري ومعرفته بالبحر

ما يتعلق بموظفي الحكومة المتقاعدين وبرجال الأعمال، وبالنساء على الشاطئ وفي السرير، والصبايا الفارات، وبالخراب والانتحار، والغليون المرشوم

كيف شاركت الراقصة الشهوانية ثريا والبحّار الجلف جيوفاني في السهر على جثمان دونينها باراتا العجوز وتشييعه

عن التلسكوب واستخداماته المختلفة ودوروثي في السفينة تحت ضوء القمر

حيث يكشف الراوي عن نفسه أنه وغد إلى حدٍّ ما

مصاعب الجهل بالجغرافيا والميل المؤسف إلى الخداع في البوكر

الاحتفال بعيد القديس يوحنا بالمشروب والحلوى وسمك القرش، أو الخزي للحساد

حيث دوندوكا غير صادقة بالنسبة إلى الراوي

كيف أطلقت احتفالات الثاني من يوليو العاصفة، أو عودة اليائس لاتّهام الشباب

الحدث الثاني

بنسيون مونت كارلو والسادة الخمسة المهمّون

عن شركة Moscoso & Company, Ltd فصل تجاري مع نبرة من الحزن

مدير المرفأ ونساؤه الزنجيات والخلاسيات ومادلينا بونتس مندس، الآنسة المغرورة

حول الواقع والخيال في ما يتعلق بالألقاب والمناصب

حيث الرّاوية الجنّي يعود إلى الظهور محاولاً أن يمرر علينا كتاباً

خطف دوروثي، وقاضٍ بالملابس الداخلية

كيف بكى فاسكو في حفلة صاخبة كبيرة على كتف جورج ونتيجة هذه الاعترافات

حول الإبحار الفلكي والقانون الدولي البحري... فصل زاخر بالمعلومات

كيف تمت فبركة بحّار متمرس دون سفينة ودون إبحار

تقطيع الوقت، والتغييرات في الحكومة والشركة، مع عمليات احتيال، ورأس مرفوع عالياً

حيث الراوي المهذار، وعينه دائماً تترصد الفرصة السانحة، يلجأ إلى القدر

كيف انطلق القبطان إلى مصير مجهول أو اقترب ليحقق مصيره، إذ ما من أحد في هذه الدنيا يستطيع الهرب من قدره

الحدث الثالث

القبطان على منصة القيادة

القبطان يترأس مائدة القبطان في بحر مضطرب مع احتمالات ثورة داخلية ومعوية

” إيتا“ المبحرة تحت الشمس، فصل شبه فولكلوري يُقرأ بمصاحبة موسيقا: ”سافرت على ’إيتا‘ شمالاً“، لدورينال كايمي

القبطان يقود، والسيدة تتنهد، والراقصة ترقص، والسفينة تبحر على بحر من الزهور والعذارى

القبطان يستغرق في حلم يقظة وما شاهده بالمصادفة في ظل قارب النجاة

الشبان على جسور ريسيف وفي شوارعها والمشهد المفاجئ والسريع

الراوي يقطع الحكاية مرة أخرى بلا مبرر ولكن بمخاطرة كبيرة

بخصوص النظرية العلمية للمحبَطات

رواية أحداث بسيطة تافهة ظاهرياً، لكنها كلها ساهمت في الأحداث الدرامية النهائية

الخطبة والتعاهد على الحب الأبدي، أو كيف ألقى القبطان المرساة تحت ضوء القمر في قلب المحبَطة العظيمة

فصل سخيف إلى حد ما وغير سعيد مع امتياز زيارة المحرّكات والعنبر وإرسال إشارة النجدة

حول المعرفة الكاملة والمتنبئة لعلم الملاحة

حيث تستخرج الحقيقة من قعر البئر بفضل جنون الرياح الهائجة

حول مغزى هذه القصة والأخلاق اليومية

كلمة المترجم

حول الكتاب