كتاب "الأساطير الصينية" عبارة عن دمج مجموعة متنوعة من المعلومات الكلاسيكية الصينية القديمة، وقد تم ترتيب الأساطير المرتبطة بحبكة واحدة في مواقع مناسبة، وتشكيل نظام يتناسب مع ترتيب سرد الأساطير، ليسهل على القارئ فهم الأساطير الصينية إجمالا. وقد اتسم كتاب الأساطير الصينية بالمهارة والاهتمام سواء في استعراض البيانات الخارجية وتوافق القصص وبناء الهيكل وغيرها من الجوانب. وفي بعض الفصول تم عمل مقارنة شفهية بين الأساطير الغربية (وخاصة الأساطير اليونانية) والأساطير الصينية. ويمتاز كتاب (الأساطير الصينية ) بغزارة المحتوى وسلاسة الكتابة ومتعة القراءة، مما يجعل القارئ يشعر بالسحر الفني للأساطير الصينية، ومن ثم يساعد القارئ على فهم روح الثقافة الصينية التقليدية. ويري المؤلف أن الأساطير الصينية القديمة تتمثل أساسا في أساطير قومية هواشيا، حيث استوعبت مجموعة من أساطير دونغ إي ومياو مان ومن ثم تشكلت.
تشين ليان شان
يشرح هذا الكتاب الشيق بالصور والحكايات جوانب عديدة عن عالم الاساطير الصينية التي هي الأغنى والأكثر شهرة بين كل أساطير العالم والتي تعكس جانبا مهما من الثقافة الصينية وتوضح كيف تفهم الصينيون القدماء هذا العالم وكيف فسروا كل ظواهره الطبيعية، وبما أن الاساطير هي أحد الكنوز الثقافية والحضارية لأي أمة وهي مفتاح مهم من مفاتيح فهم هذه الأمة يقدم هذا الكتاب تحليلا واضحا لثقافة الاساطير عند الصينيين واصل كل أسطورة وما تحمله من معنى بالنسبة للصينيين. كما يشرح هذا الكتاب باستفاضة مميزات الاساطير الصينية عن غيرها من الاساطير الغربية واليونانية على وجه الخصوص ويقدم اشهر الاساطير الصينية التي مازالت متناولة وشائعة في الصين الحديثة حتى اليوم، كما يقدم للقارئ الكريم وجبة دسمة من الحكايات الشيقة التي تشرح بعدا اخر من ابعاد علاقة الإنسان القديم بالطبيعة وتوضح الكثير من اسرار المجتمع الصيني القديم والحديث من خلال حكايته الأسطورية وابطاله الخارقين والالهة الذين قدسوا في الصين .
تشين ليان شان
الأدب الصيني: يندرج الكتاب تحت موضوع "الثقافة الصينية"، حيث يقوم بعرض مجموعة من الأعمال الأدبية والأدباء الذين أثروا على الثقافة الصينية والحياة الاجتماعية في العصور المختلفة، بما في ذلك كبار الكتاب والشعراء المعترف بهم في التاريخ الأدبي داخل الكتب المدرسية، بالإضافة إلى أدباء المدينة الذين كان لهم دورا إيجابيا في صناعة الثقافة الشعبية. ويُعد الأدب مرآة التاريخ والمجتمع، والهدف من هذا الكتاب هو كشف محتوي الثقافة الصينية من منظور الأدب الصيني.
ياو دان
هذه المجموعة من القصص القصيرة والتي صدرت هذا العام 2013 عن دار الجندي في القدس, ويقع الكتاب في 135 صفحة من الحجم الصغير وضم 21 قصة قصيرة وهي: "احتمالات قليلة··مسافات أقصر ، و"جدائل الألحان والحروف"، و"شجرة الزنزلخت"، و"عودة من الغياب"، و"أمل"
نسب أديب حسين
صدرت رواية " صابر" للكاتب والأديب الفلسطيني سليم دبور، وهو كاتب روائي وسينمائي وتلفزيوني ومسرحي، تقع الرواية في (494 ) صفحة من القطع المتوسط، أهدى روايته إلى شهداء فلسطين في الضفة وغزة الأبية، والأسرى في سجون الاحتلال، وإلى كل ضحايا العالم·
سليم دبور
ديوان -ما زال يغسلنا الرحيل- للشاعر والناقد الدكتور جمال سلسع، يقع الكتاب في 316 صفحة من القطع المتوسط· الديوان تنطلق تجاربه الشعرية من الواقع المعاش، فتكتسب الكلمة الشعرية حضورها به وفيه·
جمال سلسع
المجموعة الشعرية "حروف مقدسية.. على السور الجريح" للكاتب الفلسطيني رفعت يحيى زيتون؛ الصادرة عن دار الجندي للنشر والتوزيع؛ هي باقة من الورود الشعرية التي خطها قلم شاعر مقدسي يعشق القدس، لأنها القدس، ولأنها المدينة الجميلة بكل ما تعنيه من قيم، وجمال، وتاريخ، وحضارة، وبهاء. ولأنها رمز السلام والعدل والجمال الروحي، يغنّي لها الشاعر رفعت زيتون، ويرفض أن تكون شيئًا آخر غير الذي يجب أن تكون عليه وأن تكونه؛ القدس؛ مدينة الروح. في باقته الشعرية هذه (حروف مقدسية على السور الجريح)، يغنّي الشاعر المهندس رفعت زيتون للقدس، والحياة، والقلب، والروح. يغنّي للإنسان المقهور وهو يتوق لحريته المشتهاة، وللعامل الكادح المظلوم وهو يجري خلف رغيف خبزه المغموس بدم التعب والمعاناة.
رفعت يحيى زيتون
ديوان يتحدث عن نكهة القدس بما فيها من تاريخ و حضارة وعلم وتراث روحي و كذلك ما فيها من نضال ومقاومة وبطولات وما فيها من آلام ومعاناة و جراح· ومن اجواءه قصيده وطنيّات يا قدسُ
نسب أديب حسين
تجتمع الفنون جميعها في فن واحد تنضوي تحت عباءته، وتقدّم نفسها في رسالة واضحة الدلالة؛ الوحدة، والتعاضد، والتعاون. تجتمع مكوّناته الأساس لتكون فنًّا واحدًا يخاطبنا، ويمتّعنا. يضحكنا ويبكينا. ينتقد سلوكاتنا السلبية ويثني على الإيجابية. إنّه المسرح؛ هذا الفنّ الذي عرَفه الإنسان منذ فجر التاريخ، وما زالت المسارح الرومانية قائمة على أرضنا تشهد اهتمام الحضارة الرومانية بهذا الفن، الذي خصصت له المسارح بتقنية مدهشة، تغلبت فيها على حاجز الصوت والمشاهدة. لذا كانت المقاعد بترتيبها نصف الدائري، وكانت زوايا (الخشبة) التي تنقل الصوت إلى أقصى مكان في القاعة المفتوحة. وفي بلادنا، غير المستقرة سياسيًّا، وثقافيًّا، واقتصاديًّا، لعب المسرح منذ السنوات الأولى، التي أعقبت نكسة العام 1967م، دورًا تثقيفيًّا ذا أبعاد وطنية، تتعلق بالمحافظة على الهوية، والاتفاق على نهج محدد لمواجهة الواقع الجديد، الذي كان صادمًا للعقلية المتفائلة، وهي تتعامل بالنوايا الساذجة. وقد أدرك القائمون على الشأن الفني المسرحي قيمة فنّهم؛ فكانت العروض المتوالية بمضامينها المتعددة في شكلها، المتحدة في رسالتها، تثبيت الإنسان، وتوعيته، وإمتاعه، ورفع معنوياته، والتبشير بزوال الغيوم المحبطة القائمة في سمائه. وحين نهتم في ندوتنا الأسبوعية، المستمرة منذ العام 1991(ندوة اليوم السابع الثقافية) بالمسرح، نصوصًا وأعمالاً، إنما نؤكد احترامنا العالي لهذا الفنّ الرّاقي، القادر على خلق جمهور ذي قناعات ثقافية ذات أبعاد حضارية.
جميل السلحوت
كتاب " أوجاعُ الياسمين" للكاتب الفلسطيني سلطان مي وهو مجموعة من النصوص النثرية والتأملات ··· يقع الكتاب في 160 صفحة من القطع المتوسط
سلطان مي
Copyright©2020 China Intercontinental Press. All rights reserved
京ICP备13021801号